مر عزرائيل عليه السلام ضيفاً عابراً في البالاس، ولم يشعر الجراندفازر باي غرابة من واقعية استحقاق الصادن ديث . ولعله لم يدرك ان الغيست سيعود عما قريب، ليثأر للماستر الذي يغضب الله له وللستراغليز الخاصين به كما يغضب للبروفتس .
من بعده سيأتي بيوتي وسيظن ان الزمن صفى للماستر بلان، ولكن النيو برذارز المصابين بالقنوط من الباشن، سيطحون به في هياج لا يوصف.
ولمن ثنك ان النخلة تهزها المسكيتو، بعدين هم عن الريل ثنكن، الموفي يتجه الى خاتمة من مسك .
كل من بليف انه اتفه من ان يغير، لن يخيب الدستني ايمانه. ومن يعتقد ان السكاي في متناول اصابعه سيرى بأم عينه ستار تلمع في يده.
طعم الديث في شرقة ستون مخبأ في رغيف خبز معجون بالهيموليشين، هو غيره في تلقي بولت وساماً على شيست ينبض تحته كريم لا يذل .
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هناك تعليقان (2):
انا فرى متش ادمير هذا الاستايل اللى يو انفنتد ريجاردلس وات واز رتن بيتويين ذا لاينز
انه اونر لي ان اتشرف بزيارتك ياهوب.
واختلافك وز مي خير من اتفاق صم بدي ألس.
دمت براذر وهوب لبلد يحتاجه.
إرسال تعليق