إن الإنسان الذي يقوم بأنواع العبادات، وأنواع المجاهدات: سيفاً أو قلماً أو قولا ، ولكنّ له قلبا مضطربا يخشى على المستقبل، ويقلق من الماضي ، فهذا القلب مقطوع الصلة بعالم الغيب ولا صلة له بالله عز وجل.. فهل نظرت الى قلبك لتراه في اي حال؟!.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق