المباركية السياسية، اصبحت ظاهرة تاريخية في البلاهة السياسية، والوقاحة الفظة في الداخل والخارج. في الوقت الذي تتحمل فيه جلد مواطنيها واتهامهم بالتجسس!!! من قبل راعيها السعودي، لا تتحمل خروج الفلسطينيين في سوريا للاعراب عن تضامنهم مع اهلهم في غزة، ومطالبة حكومة البلاهة المصرية بكسر حصارها لمليون ونصف مليون آدمي.
ببساطة، شن المباركيون حملة اعلامية ضخمة ضد سوريا، تحت عنوان : اقمعوا التحركات الشعبية او سنشن عليكم حملات اعلامية وسياسية ودبلوماسية في حروب برع النظام المباركي في خوضها ضد شعبه وتياراته السياسية الشريفة واشقاءه العرب.
والسفير السوري المسكين في مصر يعتب :
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق