الى الشباب العربي :
انا الغريق فما خوفي من البلل ...
نموت في طوابير الخبز المخلوط باعلاف البهائم!.
نموت في العراء بالتلوث وافخاخ الموت المنتشرة في الشوارع!
نموت دهساً ورهساً وركلاً ممن لايخاف من الله ... ولايخاف الا من الرد بالمثل!
نموت ولا نجرأ على الحلم بحضن حبيبة او حبيب في مسكن متواضع هو اقل حقوقنا كبشر!.
نموت من الذل ونحن نرى اعراضنا ينتهكها المتحرشون وبلطجية "الجهات السيادية العليا" في الشوارع!.
نموت من الخرف بعد عمر طويل عشناه كصانعي سماد "نأكل ونتغوط" لا اكثر ولا اقل!.
ياشباب العرب...النصر رهين قبضاتكم المرفوعة، وسواعدكم المفتولة، ورؤوسكم المرفوعة... فحى على الجهاد...حي على الجهاد.. حى على الجهاد...
انا الغريق فما خوفي من البلل ...
نموت في طوابير الخبز المخلوط باعلاف البهائم!.
نموت في العراء بالتلوث وافخاخ الموت المنتشرة في الشوارع!
نموت دهساً ورهساً وركلاً ممن لايخاف من الله ... ولايخاف الا من الرد بالمثل!
نموت ولا نجرأ على الحلم بحضن حبيبة او حبيب في مسكن متواضع هو اقل حقوقنا كبشر!.
نموت من الذل ونحن نرى اعراضنا ينتهكها المتحرشون وبلطجية "الجهات السيادية العليا" في الشوارع!.
نموت من الخرف بعد عمر طويل عشناه كصانعي سماد "نأكل ونتغوط" لا اكثر ولا اقل!.
ياشباب العرب...النصر رهين قبضاتكم المرفوعة، وسواعدكم المفتولة، ورؤوسكم المرفوعة... فحى على الجهاد...حي على الجهاد.. حى على الجهاد...
لاتنتظروا اوامر احد من القادة الوطنيين او الاسلاميين فهم اسرى للمخابرات ورهائن لدى اجهزة القمع !.
انتقلوا بخفة النسور من مكان الى مكان ... اقطعوا الطرقات بالسيارات والاطارات المشتعلة... تحدوا الموت بالموت... اصرخوا بملء حناجركم: نريد حياتنا المسروقة ... واحلامنا المأسورة ... وانتزعوا حريتكم من بطن التنين.
ياشباب العرب... الآن ... الآن ... حان موعدكم مع النصر...
قد نموت الآن ... وقد يعيش الانذال للغد...
ولكننا سنعيش ابداً شباباً مرفوع القامة والهامة...
وسيموتون ابداً عجزة مخرفين يتبولون على انفسهم خوفاً من كل طارق.
انتقلوا بخفة النسور من مكان الى مكان ... اقطعوا الطرقات بالسيارات والاطارات المشتعلة... تحدوا الموت بالموت... اصرخوا بملء حناجركم: نريد حياتنا المسروقة ... واحلامنا المأسورة ... وانتزعوا حريتكم من بطن التنين.
ياشباب العرب... الآن ... الآن ... حان موعدكم مع النصر...
قد نموت الآن ... وقد يعيش الانذال للغد...
ولكننا سنعيش ابداً شباباً مرفوع القامة والهامة...
وسيموتون ابداً عجزة مخرفين يتبولون على انفسهم خوفاً من كل طارق.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق