شخص له حسناته وله سيئاته، وتؤمل عودته لدائرة الصواب. وتصلح العبارة لكل قادر على جعل لقمة الفقراء اولويته المطلقة ولا يفعل، ونقول ربنا ينتقم من كل ملك ورئيس وفقيه سمعوا بجوع الناس ولم يحركوا ساكناً.
أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يأتكم مثل الذين خلوا من قبلكم مستهم البأساء والضراء وزلزلوا حتى يقول الرسول والذين آمنوا معه متى نصر الله ألا إن نصر الله قريب)
هناك تعليقان (2):
مين اللي في بالك يااستاذ؟ انت خايف من ايه؟ ماانت فرمت كم رئيس على كم ملك مين ده اللي انت خايف منو بالشكل ده؟
شخص له حسناته وله سيئاته، وتؤمل عودته لدائرة الصواب.
وتصلح العبارة لكل قادر على جعل لقمة الفقراء اولويته المطلقة ولا يفعل، ونقول ربنا ينتقم من كل ملك ورئيس وفقيه سمعوا بجوع الناس ولم يحركوا ساكناً.
إرسال تعليق